نتائج البحث: أزمة الهوية
17 عملًا دراميًا تابعها اليمنيون على شاشات قنواتهم التلفزيونية، وعبر منصات على شبكة الإنترنت، هي حصيلة دراما هذا الموسم في اليمن، البلد الذي ما زال في مخاض حرب طويلة تمتد منذ نحو عقد من الزمن.
إن إثارة سؤال الهوية يوقعنا في مأزق مزدوج، أوّلًا: لكونها ترتبط بالإنسان وحياته الداخلية، ومن ثم لصعوبة مقاربتها؛ لتعقيد مكوناتها النفسيّة والمكانيّة والذهنيّة، ولأنّ هذا المفهوم يتشكل في صميمه من وخلال علاقتنا بالآخر.
نطلّ في هذا الملفّ الخاص على آراء ووجهات نظر مختلفة حول مجموعة من الأسئلة المتعلّقة بجدوى الشعر اليوم في ظلّ التحجّر وفقدان الإنسان إنسانيّته، وحول دور الشعر العربيّ تجاه ما تتعرّض له فلسطين من إبادة وتدمير.
أن تعرض أربعة أعمال مسرحية بالوقت نفسه وأمام كل خشبة مسرح يقف جمهور بحجم الوطن يصفق على مأساته بموازاة تصفيقه على الرسائل الكوميدية الساخرة، فأنت تتحدث عن يحيى جابر، الذي يبدو كحكواتي المدن المعذّبة في لبنان، لكنه حكواتي ساخر وضاحك.
في حوار طويل أجراه معه يوسف الغازي ونشر في كتاب أصدرته "لوموند" الفرنسية عام 1994 وترجم إلى العربية في تونس عام 2002، أفصح يشعياهو ليبوڨيتش عن آراء مثيرة جدًا، صادمة غالبًا، في قضايا الصهيونية والاحتلال وفاشية الحكام الإسرائيليين بل نازيتهم.
استهلت جائزة "راثبون فوليو" العام الجديد 2024، بتغيير اسمها إلى "جائزة الكُتاب" (Writers’ prize)، وذلك بعد تنحي شركة راثبون عن دورها كراع رسمي واستجابة العديد من المؤسسات المهتمة بصناعة الكتاب والجمعيات الخيرية كي تحل محلها.
ينطلق هذا الحوار مع الشاعر والناقد اليمني، علوان الجيلاني، من كتابه الصادر حديثًا "شجون الغريبة"، وهو كتاب يرصد تحولات قصيدة النثر العربية من صفحات مجلة "شعر" إلى صفحات فيسبوك، متعرضًا للتحول الذي أصاب هذه القصيدة في القرن الحادي والعشرين.
عايدة الجوهري أستاذة جامعية وكاتبة وباحثة يسارية، تقدّم مشروعًا ذا رؤية ورسالة. لها العديد من الإنتاجات المعرفية. تتعزّز قناعتها بأنّ تعريف المفاهيم وضبط معانيها ودلالاتها من أولويات المعرفة، وهذا ما تمثّل في هذا الحوار معها.
يشارك تسعة فنانون ألمان في معرضٍ يمتّد من 20 أكتوبر/ تشرين الأول حتّى 15 ديسمبر/ كانون الأول. المعرض بعنوان "?D Wie Deutsche" والذي يعني "د مثل ألماني؟"، ويقام في مبنى "جمعية الفنان الألمان" في العاصمة الألمانية برلين.
الأضحية فعل تكريسي، بحيث ينقل الفرد، أو الجماعة ذات البعد القومي كحالة إسرائيل، إلى حالة أخرى بشكل رمزي شعائري، على اعتبار أنها فعل تطهري ذات بعد جماعي تراتبي بين المكونات، ليخفي حالة من حالات التباعد.